ومالذكريات الا جرحا لا يندمل ابدا
حيث يعترف دوستويفسكي :
هناك ذكريات يرفض الإنسان حتى أن يعترف بها لنفسه !
ويرى هاروكي_موراكامي:
الذكريات تدفئ الإنسان من الداخل ، لكنها في الوقت نفسه ؛ تقطعه بعنف إلى أجزاء.
وبتعب شديد يقول محمود درويش :
خفيفةٌ روحي وجسمي مثقل بالذكريات وبالمكان.
اما امجد شلال فيقول عنها في روايته "حتى آخر نفس"
" ما نال منك ليس الحياة و صدماتها بل فرط القوة التي تحملها بداخلك كل الالام التي تجنبت عيشها وكل الصرخات التي كان من المفترض اطلاقها كتمتها في داخلك وها انت تهرب من مدينة الى اخرى من شبح الذكريات "
وماذا عنك؟ كيف تراها؟