....
Dear anyone,
Your duolingo forum registration isn't automaticaly transferred to duome forum so in order to join duome forums you need to register with your existing or any other username and email; in any case it's advised that you choose a new password for the forum.
~ Duome Team
غير موجود
Moderator: The_lost
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
حمااااااااااااس..
عجبتني كثير ههه
اعطي القارئين فرصة للعجاب..
ليش ما تتبع ههههه
بليز كمل تحمست لعرف ايش يصير
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
هذا جيد، حافظي على حماسك.
لو تُريدين قراءة البرات 2، تجدينه في قسم الامل ينجلي على موقعي، أراك هناك.
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
هههه جاي اقراء قصتك "حياتي مبنية على آراء الحمقى هههههه"
ايش هاذ..؟
طيب انا لاحضتك ما تقول
اسف، او شكرا ليش، هههه
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
Morhaf wrote: ↑Thu Sep 29, 2022 9:53 pmالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتيت اليكم اليوم بقصة متكونة من جزأين ارجو ان تستمتعو بها .
عنوان القصة : شوق للامل
التصنيف : لا ادرييييييييي
القصة : تحكي عن فتاة فقدت الامل اتجاه الحياة وكل ما فيها لكن في يوم تدخل على حياتها احداث مثيرة .
الشخصيات :
ايرينا - فتاة تبلغ من العمر 14 بيضاء ذات شعر اسود وعينين سوداوين
ريبيكا - فتاة تبلغ من العمر 14 سمراء ذات شعر اسود مجعد وعينان بنيتان
شوق للامل (الجزء الاول )
الياس وصل الى اعلى درجاته والظلام قد غطى كل ماحوله هذه حياة الفتاة الوحيدة ذات عمر الرابعة عشرة سنة
ايرينا التي تقطن في احد احياء باريس الفقيرة تقتات ايرينا ببيعها لبعض المناديل المصنوعة يدويا تخرج في كل صباح
متجهة الى امام مسرح ضخم يقصده الكثير من الزوار تقف متكئة على احد جدرانه الامامية تنادي "مناديل مناديل"
كل يوم هكذا,,,,,,, حين تنظر الى عينيها تحس وكانها تقول" لقد سئمت سئمت من كل شئ ساعيش حياتي فحسب لا شئ يهم"
نعم قد فقدت املها من الحياة وما فيها
وكاي يوم عادي تبيع مناديلها في المكان المعتاد و صل وقت الغداء تجلس ايرينا لتاكل قطعة خبز صغيرة حينها يقترب منها رجل
مهندم المظهر يبدو عليه الغنى ليلقي عليها التحية "مرحبا ايتها الصغيرة" ترفع ايرينا راسها لتنظر اليه ثم تقول "ماذا تريد"
فيجيبها بابتسامة "ايتها المسكينة انت تعيشين هذه الحياة القاسية على الرغم من صغر سنك تاكلين قطعة خبز لا تشبع قطا
وتجلسين في هاذا المكان بملابسك الرثة تبيعين مناديلا لا تقتضين منها الاجر الكثير اني اشفق على حالك حقا" ايرينا غير مبالية بكل يقوله تواصل الاكل "ما رايك ان تاتي معي ساتبناك ليس لدي اطفال وزوجتي تريد فتاة تواسيها في غيابي ما رايك ساخرجك من حياة المعاناة هذه" ترفع ايرينا راسها نحوه مجددا وهي تقول في نفسها "لا تعجبني شفقة هاذا الرجل الغني ولكني حقا اريد التخلص من هذهالحياة حتى ولو كان ذلك يعني ان اتخلص من مبادئي وكرامتي" قررت ايرينا ان تذهب مع ذلك الرجل متخلصة من مبادئها تقف ايرينا من مكانها وتمسك يد الرجل التي مدها اليها تاركة خلفها سلة المناديل,,,لا,,,, تاركة خلفها فقرها
تسير العربة حتى تتوقف امام منزل ضخم و مظلم يبدو مهجورا ينزلان من العربة متجهان الى باب المنزل ليفتح الرجل الباب بالمفتاح فيدخلان والظلمة تملئ المكان ثم يصلان الى غرفة ذات باب ضخم فيفتح الرجل الباب حينها تقول اني في نفسها "رجل غني لكنه لا يتسم باخلاق الاغنياءابدا دخل الغرفة من دون دق الباب" انفتح باب الغرفة التي كانت مضاءة بالشمع والنوافذ مغلقة والستائر مسدلة ورجل ضخم ذا ملامح مخيفة يقف وسطها فيلقي التحية "مرحبا كيف الامور" فيجيب الرجل بابتسامة تعلو وجهه "بخير للغاية" يقترب الرجل الضخم من ايرينا ويمسك فكها ليرفع راسها الى الاعلى قائلا "يبدو انك نجحت في اصطياد بضاعة ستجني لنا الكثير من الارباح" فهمت ايرينا انها قد خدعت من قبل ذلك الرجل يمسك الرجل الضخم يد ارينا اليسرى ويشدها بقوة بينما هي تستدير لتنظر الى ذلك الرجل وتعلو ملامها مشاعر الخوف والغضب والياس وكانها تعبر قائلة "الا يكفي ما اعيشه الا يكفي لماذا فعلت بي هذا لماذا" الرجل لم يلقي لها بالا وغادر المكان وبصمت
يفتح الرجل الضخم بالمفتاح باب غرفة موجودة بداخل الغرفة التي هم فيها ليرميها وبقوة الى الداخل قائلا "انتظري هنا ولا تخافي ستخرجين قريبا"
تقف ايرينا من الارض وتنظر الى ماحولها فتجد الكثير من الاطفال الذين هم في مثل سنها بملابس رثة وحال يرثى لها في اثناء ذلك تقترب منها فتاة لتطمئن عليها "هل انت بخير" فتجيبها "نعم انا بخير اخبريني لماذا نحن هنا" تجيب الفتاة "ساخبرك بالبوضع كاملا الرجل الضخم هناك اسمه ايلكر وهو تاجر بشر ويبدو انه تاجر معروف يستعين ببعض المخادعين ليجمعو له البضاعة فيقتسم معهم المكاسب" تقول ايرينا "هل جميعكم خدعتم"
الفتاة "نعم كلنا اغرينا بحياة الرفاهية" تقول ايرينا "ماذا عنك انت هل خدعت مثلنا يبدو انك تعرفين الكثير" تجيب الفتاة "مثلي مثلكم خدعت انا ايضا اما عن معرفتي لتلك المعلومات لست الوحيدة التي تعرفها الجميع هنا يعرفونها لان ايلكر ظل يثرثر مع تابعيه بالامر" تجيب ايرينا بعدم مبالاة "همم فهمت"
تقول تلك الفتاة بغيظ "انت اظهري بعض التفاعل قليلا انك تغيضينني بالمناسبة ماسمك انا ريبيكا......" تتجاهلها ايرينا وتذهب لتجلس " انتظري لا تتجاهليني"
وبعد ساعات يدخل ايلكر وهو يلتفت يمينا ويسارا ثم تقع عينه على ايرينا فيتجه نحوها ليقف قبالتها قائلا وابتسامة المكر تعلو وجهه "انت تعالي معي.........
وهنا انتهى الجزء الاول من القصة ارجو ان يعجبكم.
يتبع او لا يتبع.!
واااو كوول
يتبع احسن هههه
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
wafa wà wrote: ↑Thu Sep 29, 2022 10:14 pmMorhaf wrote: ↑Thu Sep 29, 2022 9:53 pmالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتيت اليكم اليوم بقصة متكونة من جزأين ارجو ان تستمتعو بها .
عنوان القصة : شوق للامل
التصنيف : لا ادرييييييييي
القصة : تحكي عن فتاة فقدت الامل اتجاه الحياة وكل ما فيها لكن في يوم تدخل على حياتها احداث مثيرة .
الشخصيات :
ايرينا - فتاة تبلغ من العمر 14 بيضاء ذات شعر اسود وعينين سوداوين
ريبيكا - فتاة تبلغ من العمر 14 سمراء ذات شعر اسود مجعد وعينان بنيتان
شوق للامل (الجزء الاول )
الياس وصل الى اعلى درجاته والظلام قد غطى كل ماحوله هذه حياة الفتاة الوحيدة ذات عمر الرابعة عشرة سنة
ايرينا التي تقطن في احد احياء باريس الفقيرة تقتات ايرينا ببيعها لبعض المناديل المصنوعة يدويا تخرج في كل صباح
متجهة الى امام مسرح ضخم يقصده الكثير من الزوار تقف متكئة على احد جدرانه الامامية تنادي "مناديل مناديل"
كل يوم هكذا,,,,,,, حين تنظر الى عينيها تحس وكانها تقول" لقد سئمت سئمت من كل شئ ساعيش حياتي فحسب لا شئ يهم"
نعم قد فقدت املها من الحياة وما فيها
وكاي يوم عادي تبيع مناديلها في المكان المعتاد و صل وقت الغداء تجلس ايرينا لتاكل قطعة خبز صغيرة حينها يقترب منها رجل
مهندم المظهر يبدو عليه الغنى ليلقي عليها التحية "مرحبا ايتها الصغيرة" ترفع ايرينا راسها لتنظر اليه ثم تقول "ماذا تريد"
فيجيبها بابتسامة "ايتها المسكينة انت تعيشين هذه الحياة القاسية على الرغم من صغر سنك تاكلين قطعة خبز لا تشبع قطا
وتجلسين في هاذا المكان بملابسك الرثة تبيعين مناديلا لا تقتضين منها الاجر الكثير اني اشفق على حالك حقا" ايرينا غير مبالية بكل يقوله تواصل الاكل "ما رايك ان تاتي معي ساتبناك ليس لدي اطفال وزوجتي تريد فتاة تواسيها في غيابي ما رايك ساخرجك من حياة المعاناة هذه" ترفع ايرينا راسها نحوه مجددا وهي تقول في نفسها "لا تعجبني شفقة هاذا الرجل الغني ولكني حقا اريد التخلص من هذهالحياة حتى ولو كان ذلك يعني ان اتخلص من مبادئي وكرامتي" قررت ايرينا ان تذهب مع ذلك الرجل متخلصة من مبادئها تقف ايرينا من مكانها وتمسك يد الرجل التي مدها اليها تاركة خلفها سلة المناديل,,,لا,,,, تاركة خلفها فقرها
تسير العربة حتى تتوقف امام منزل ضخم و مظلم يبدو مهجورا ينزلان من العربة متجهان الى باب المنزل ليفتح الرجل الباب بالمفتاح فيدخلان والظلمة تملئ المكان ثم يصلان الى غرفة ذات باب ضخم فيفتح الرجل الباب حينها تقول اني في نفسها "رجل غني لكنه لا يتسم باخلاق الاغنياءابدا دخل الغرفة من دون دق الباب" انفتح باب الغرفة التي كانت مضاءة بالشمع والنوافذ مغلقة والستائر مسدلة ورجل ضخم ذا ملامح مخيفة يقف وسطها فيلقي التحية "مرحبا كيف الامور" فيجيب الرجل بابتسامة تعلو وجهه "بخير للغاية" يقترب الرجل الضخم من ايرينا ويمسك فكها ليرفع راسها الى الاعلى قائلا "يبدو انك نجحت في اصطياد بضاعة ستجني لنا الكثير من الارباح" فهمت ايرينا انها قد خدعت من قبل ذلك الرجل يمسك الرجل الضخم يد ارينا اليسرى ويشدها بقوة بينما هي تستدير لتنظر الى ذلك الرجل وتعلو ملامها مشاعر الخوف والغضب والياس وكانها تعبر قائلة "الا يكفي ما اعيشه الا يكفي لماذا فعلت بي هذا لماذا" الرجل لم يلقي لها بالا وغادر المكان وبصمت
يفتح الرجل الضخم بالمفتاح باب غرفة موجودة بداخل الغرفة التي هم فيها ليرميها وبقوة الى الداخل قائلا "انتظري هنا ولا تخافي ستخرجين قريبا"
تقف ايرينا من الارض وتنظر الى ماحولها فتجد الكثير من الاطفال الذين هم في مثل سنها بملابس رثة وحال يرثى لها في اثناء ذلك تقترب منها فتاة لتطمئن عليها "هل انت بخير" فتجيبها "نعم انا بخير اخبريني لماذا نحن هنا" تجيب الفتاة "ساخبرك بالبوضع كاملا الرجل الضخم هناك اسمه ايلكر وهو تاجر بشر ويبدو انه تاجر معروف يستعين ببعض المخادعين ليجمعو له البضاعة فيقتسم معهم المكاسب" تقول ايرينا "هل جميعكم خدعتم"
الفتاة "نعم كلنا اغرينا بحياة الرفاهية" تقول ايرينا "ماذا عنك انت هل خدعت مثلنا يبدو انك تعرفين الكثير" تجيب الفتاة "مثلي مثلكم خدعت انا ايضا اما عن معرفتي لتلك المعلومات لست الوحيدة التي تعرفها الجميع هنا يعرفونها لان ايلكر ظل يثرثر مع تابعيه بالامر" تجيب ايرينا بعدم مبالاة "همم فهمت"
تقول تلك الفتاة بغيظ "انت اظهري بعض التفاعل قليلا انك تغيضينني بالمناسبة ماسمك انا ريبيكا......" تتجاهلها ايرينا وتذهب لتجلس " انتظري لا تتجاهليني"
وبعد ساعات يدخل ايلكر وهو يلتفت يمينا ويسارا ثم تقع عينه على ايرينا فيتجه نحوها ليقف قبالتها قائلا وابتسامة المكر تعلو وجهه "انت تعالي معي.........
وهنا انتهى الجزء الاول من القصة ارجو ان يعجبكم.
يتبع او لا يتبع.!
واااو كوول
يتبع احسن هههه
حسناً.
في الغريب البعيد.
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
Morhaf wrote: ↑Thu Sep 29, 2022 10:16 pmwafa wà wrote: ↑Thu Sep 29, 2022 10:14 pmMorhaf wrote: ↑Thu Sep 29, 2022 9:53 pmالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتيت اليكم اليوم بقصة متكونة من جزأين ارجو ان تستمتعو بها .
عنوان القصة : شوق للامل
التصنيف : لا ادرييييييييي
القصة : تحكي عن فتاة فقدت الامل اتجاه الحياة وكل ما فيها لكن في يوم تدخل على حياتها احداث مثيرة .
الشخصيات :
ايرينا - فتاة تبلغ من العمر 14 بيضاء ذات شعر اسود وعينين سوداوين
ريبيكا - فتاة تبلغ من العمر 14 سمراء ذات شعر اسود مجعد وعينان بنيتان
شوق للامل (الجزء الاول )
الياس وصل الى اعلى درجاته والظلام قد غطى كل ماحوله هذه حياة الفتاة الوحيدة ذات عمر الرابعة عشرة سنة
ايرينا التي تقطن في احد احياء باريس الفقيرة تقتات ايرينا ببيعها لبعض المناديل المصنوعة يدويا تخرج في كل صباح
متجهة الى امام مسرح ضخم يقصده الكثير من الزوار تقف متكئة على احد جدرانه الامامية تنادي "مناديل مناديل"
كل يوم هكذا,,,,,,, حين تنظر الى عينيها تحس وكانها تقول" لقد سئمت سئمت من كل شئ ساعيش حياتي فحسب لا شئ يهم"
نعم قد فقدت املها من الحياة وما فيها
وكاي يوم عادي تبيع مناديلها في المكان المعتاد و صل وقت الغداء تجلس ايرينا لتاكل قطعة خبز صغيرة حينها يقترب منها رجل
مهندم المظهر يبدو عليه الغنى ليلقي عليها التحية "مرحبا ايتها الصغيرة" ترفع ايرينا راسها لتنظر اليه ثم تقول "ماذا تريد"
فيجيبها بابتسامة "ايتها المسكينة انت تعيشين هذه الحياة القاسية على الرغم من صغر سنك تاكلين قطعة خبز لا تشبع قطا
وتجلسين في هاذا المكان بملابسك الرثة تبيعين مناديلا لا تقتضين منها الاجر الكثير اني اشفق على حالك حقا" ايرينا غير مبالية بكل يقوله تواصل الاكل "ما رايك ان تاتي معي ساتبناك ليس لدي اطفال وزوجتي تريد فتاة تواسيها في غيابي ما رايك ساخرجك من حياة المعاناة هذه" ترفع ايرينا راسها نحوه مجددا وهي تقول في نفسها "لا تعجبني شفقة هاذا الرجل الغني ولكني حقا اريد التخلص من هذهالحياة حتى ولو كان ذلك يعني ان اتخلص من مبادئي وكرامتي" قررت ايرينا ان تذهب مع ذلك الرجل متخلصة من مبادئها تقف ايرينا من مكانها وتمسك يد الرجل التي مدها اليها تاركة خلفها سلة المناديل,,,لا,,,, تاركة خلفها فقرها
تسير العربة حتى تتوقف امام منزل ضخم و مظلم يبدو مهجورا ينزلان من العربة متجهان الى باب المنزل ليفتح الرجل الباب بالمفتاح فيدخلان والظلمة تملئ المكان ثم يصلان الى غرفة ذات باب ضخم فيفتح الرجل الباب حينها تقول اني في نفسها "رجل غني لكنه لا يتسم باخلاق الاغنياءابدا دخل الغرفة من دون دق الباب" انفتح باب الغرفة التي كانت مضاءة بالشمع والنوافذ مغلقة والستائر مسدلة ورجل ضخم ذا ملامح مخيفة يقف وسطها فيلقي التحية "مرحبا كيف الامور" فيجيب الرجل بابتسامة تعلو وجهه "بخير للغاية" يقترب الرجل الضخم من ايرينا ويمسك فكها ليرفع راسها الى الاعلى قائلا "يبدو انك نجحت في اصطياد بضاعة ستجني لنا الكثير من الارباح" فهمت ايرينا انها قد خدعت من قبل ذلك الرجل يمسك الرجل الضخم يد ارينا اليسرى ويشدها بقوة بينما هي تستدير لتنظر الى ذلك الرجل وتعلو ملامها مشاعر الخوف والغضب والياس وكانها تعبر قائلة "الا يكفي ما اعيشه الا يكفي لماذا فعلت بي هذا لماذا" الرجل لم يلقي لها بالا وغادر المكان وبصمت
يفتح الرجل الضخم بالمفتاح باب غرفة موجودة بداخل الغرفة التي هم فيها ليرميها وبقوة الى الداخل قائلا "انتظري هنا ولا تخافي ستخرجين قريبا"
تقف ايرينا من الارض وتنظر الى ماحولها فتجد الكثير من الاطفال الذين هم في مثل سنها بملابس رثة وحال يرثى لها في اثناء ذلك تقترب منها فتاة لتطمئن عليها "هل انت بخير" فتجيبها "نعم انا بخير اخبريني لماذا نحن هنا" تجيب الفتاة "ساخبرك بالبوضع كاملا الرجل الضخم هناك اسمه ايلكر وهو تاجر بشر ويبدو انه تاجر معروف يستعين ببعض المخادعين ليجمعو له البضاعة فيقتسم معهم المكاسب" تقول ايرينا "هل جميعكم خدعتم"
الفتاة "نعم كلنا اغرينا بحياة الرفاهية" تقول ايرينا "ماذا عنك انت هل خدعت مثلنا يبدو انك تعرفين الكثير" تجيب الفتاة "مثلي مثلكم خدعت انا ايضا اما عن معرفتي لتلك المعلومات لست الوحيدة التي تعرفها الجميع هنا يعرفونها لان ايلكر ظل يثرثر مع تابعيه بالامر" تجيب ايرينا بعدم مبالاة "همم فهمت"
تقول تلك الفتاة بغيظ "انت اظهري بعض التفاعل قليلا انك تغيضينني بالمناسبة ماسمك انا ريبيكا......" تتجاهلها ايرينا وتذهب لتجلس " انتظري لا تتجاهليني"
وبعد ساعات يدخل ايلكر وهو يلتفت يمينا ويسارا ثم تقع عينه على ايرينا فيتجه نحوها ليقف قبالتها قائلا وابتسامة المكر تعلو وجهه "انت تعالي معي.........
وهنا انتهى الجزء الاول من القصة ارجو ان يعجبكم.
يتبع او لا يتبع.!
واااو كوول
يتبع احسن ههههحسناً.
في الغريب البعيد.
thx bro
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
هذا جيد.
عنوان القصة :عن فتى يحاول معرفة آراء الاخرين حتى يقع في السجن فيخرج من السجن ويغير كل شيء.
تصنيف القصة :مغامرة اكشن، رومانسية.
اخترتي القصة الاسوء يافتات .
اجل هذا للاسباب شخصية.
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
هههه.. وصلت لمستوى لا احسد عليه هههههه
ليست اسوء من قصصي ههههههههههههههههههه
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
Fatima wrote: ↑Thu Sep 29, 2022 10:25 pmهههه.. وصلت لمستوى لا احسد عليه هههههه
ليست اسوء من قصصي ههههههههههههههههههه
لبثك انتضار الامل، معى علم مغربي، ماذا تقصدين بهذا الكلام.؟
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
موضوع حساس....
بس اعتبر حالك ما شفت البث ههههههه
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
اتفهمك.
حسناً.
لا باس، الجميع لديه اسرار.
- ..Renad
-
..Renad1000
- 1000
- Posts: 1788
- Joined: Sat Apr 09, 2022 7:23 pm
- Location: I'm not in life !!
- Duolingo: rlix9d
- Has thanked: 1000 times
- Been thanked: 1758 times
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
قصة رائعة ومشوقة ،، أستمر . .
في أنتظار بارت تو + أهلًا بِك معنا هنا في منتدى دومي ،، استمتع بوقتك . .
وترى ظُروفَ الأمسِ صارت بلسَمًا
وهي التي أَعيَتْك حينَ تعسّرتْ
رِنــاد
- The_lost
-
The_lostMOD
- MOD
- Posts: 2192
- Joined: Sun Apr 10, 2022 5:16 pm
- Location: loking for directions
- Has thanked: 3021 times
- Been thanked: 1485 times
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
رائع احببت الوصف والاحداث واصل
اهلا بك بيننا ايها الكاتب المبدع
لدي سؤال هل لديك واتباد؟
لا تبكي على المصير الذي ولدت به.. فكلنا ولدنا أحرارا..
Free Palestine
- The_lost
-
The_lostMOD
- MOD
- Posts: 2192
- Joined: Sun Apr 10, 2022 5:16 pm
- Location: loking for directions
- Has thanked: 3021 times
- Been thanked: 1485 times
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
انه ملتقى المبدعين الكتاب في حال اردت مشاركة ما خطته اناملك بشكل واسع انه المكان الامثل لذلك
لا تبكي على المصير الذي ولدت به.. فكلنا ولدنا أحرارا..
Free Palestine
Re: هَك يا فاقدة الآمل...
حسناً.