هههه اعتقد انني ساضعها في الواتباد..
فكرة جيدة اعتقد انها ستثير اهتمام القارئين
تخيلي كل الاشياء التي قد تحصل بسببه.. اتدرين انه مرة في صغري.. لا استطيع نسيانها قط لانها كانت ااغرب موقف حدث لي على الاطلاق.. قبل ان ننتقل بفترة.. رايت عمي يصعد للاعلى في منتصف الليل.. ظننته سيقوم بتعديل الهوائي فتبعته.... ذهبت ابحث في ارجاء السطح.. ولكن لم اجده.. عدت اود النزول فوجدت الباب مغلقا.. قلت انه نزل ولم اره.. ولكن لماذا قد ياتي ليعود بهذه السرعة.. الجو صيف لم نعتد اغلاق الباب.. فلماذا يغلقه.. بسرعة ضربت الباب وناديت عليه لعله يسمعني قبل نزوله.. لكن لا احد يسمع وكانهم مسحوا من البيت.. ومايدار الى ذهن صبية ان ذاك انه قد قفز.. مثل الكرتون.. فصعدت انا على حافة البناية ونظرت للاسفل ووجدت سيارته.. تحتي مباشرة.. تصطف معها سيارات الجيران غير تاركة اي مجال للارض.. كنت ساضع قدمي في الهواء ولكن اثيرت شكوكي.. رجل متوسط العمر يقفز من مكان كهذا ولا يترك اثرا.. على الاقل ستتشوه السيارة.. لم يقفز.. هو لم يقفز.. لماذا لا اراه الان اذن.. اهو سريع لهذه الدرجة لكي لا يدركه صوتي.. بل هل هو سريع لهذه الدرجة لكي يغادر بهذه السرعة بعد سقوطه من اعلى بناية.. من اغلق الباب.. اهذا حلم.. لولهة ظننت انه حلم وكنت على وشك فعل امر ما لا اذكر ماهو ولكنه كان خطير الا ان سمعت الباب فتح وركضت لارى عمتي صفعتني لهذا ادركت انه لم يكن حلما..
حسنا لقد حصلت لي امور غامضة من قبل لكنها لم تكن بهذا السوء لا شك من انها اثرت فيك بشكل بالغ و بطفولتك .. حصل معي ان كنت ابحث عن مشطي فدخلت لتلك الغرفة المظلمة اغلب الوقت فسقط المشط فوق راسي بطريقة غامضة لم يكن هناك شيء يمكن ان يسقط منه فشعرت و كان هناك جنا يعبث معي (المنزل الذي كنا نسكن فيه كبير جدا و كنا مستاجرين الجزء العلوي فقط و حتى الان بعض الناس يسالونني ان كنت حقا اسكن فيه بانبهار و عن شكله من داخل و لكني متاكدة انهم ان عاشو فيه و لو يومين لغيروا رايهم ) .. و هناك موقف اخر في جبل اسميه الدوامة اذ شعرت و كانني في بوابة بين عالمنا و عالمهم كانت هناك اصوات غريبة تشبه الضحكات شعرت بالقلق في البداية و ظننت انه شعوري فقط لكن عندما نظرت الى وجه ابن خالتي الصغير عرفت انه يشعر بنفس شعوري فكل ما فعلته هو انني حملته و حاولت جعله يشعر بالاطمئنان مشيت بسرعة لابتعد عن المكان و عندما ابتعدت المسافة الكافية انتهى كل ذلك و اختفى الخوف الذي كان في قلبي و كانني خرجت من الدوامة حتى ان ابن خالتي طلب مني انزاله للمشي وحده..ثم واصلنا المشي دون توقف الى ان وصلنا الى مكان جدي و خالتي .. لدي قصة اخرى عن عبث الجن تشبه حالت الجاثوم و لكن هناك اختلافات